rawanassociation@gmail.com +970 597 375 478
Follow us on

آدم حازم سمير درابية طفل في المدرسة الإسلامية يبلغ من العمر 11 سنة ونصف، وهو الطفل الأخير لوالديه ولديه أخين ، خلال فترة الحمل تعرضت الأم الى تسمم حمل ، وكانت ولادة الطفل طبيعية. ذكرت الأم ان الأب مسافر ويعيش في تركيا ، تشكو الأم من التنمر داخل المدرسة على الطفل ومن ضعف علاقاته الايجابية مع الزملاء بسبب طريقة نطقه للكلام ومن   مشاكل أخرى سلوكية كالعناد والانطوائية.

 الطفل آدم حازم أمضى 3 سنوات في تركيا وكان يتعرض للغة آخرى غير اللغة العربية،  كما ذكرت الأم أن طفلها آدم تأخر في انتاج الكلمة الأولى وإنتاج الجمل لمرحلة الروضة والمدرسة.

وأضافت والدة الطفل وحسب وصف المدرسة أن الطفل آدم يعاني من مشاكل نطقية، ومفهومية كلامه ضعيفة ولديه سرعة في الكلام وضعف أكاديمي.

ومن الإنجازات التي تم تحقيقها في جانب التربية لخاصة:

  • تمييز الحروف الهجائية التالية (ا/ت/د/ذ/ص/ض/ط/ظ/ع/غ/ك/ن/ي/ق/ل/م).
  • تمييز الحرفين المتشابهين في الصوت والمختلفين في الشكل (هـ/ح).
  • تمييز موقع الحرف سمعيا اول ووسط واخر الكلمة.
  • تطوير التحليل السمعي (اعادة لفظ بعد حذف حرف او مقطع منه).
  • تطوير الاغلاق السمعي للكلمات.
  • التمييز بين المد الطويل والمد القصير سمعياً وبصرياً.
  • قراءة وكتابة كلمات من مقاطع طويلة وقصيرة وساكنة.
  • قراءة وكتابة جمل بسيطة من مقاطع مختلفة.

 

*المشكلة الأساسية: • حضرت الطفلة شام الى الجمعية من قبل والدتها وذلك بسبب ملاحظة الأم مشاكل في اللغة التعبيرية للطفلة شام وعدم قدرة الطفلة على انشاء تواصل فعال مع المعلمة في الروضة بالاضاة الى مشاكل في مفهومية الكلام لديها. 

*خلال الجلسات الفردية تم تطوير خطة فردية للبدأ بالعمل على تطوير قدرة شام على انتاج كلمات للتواصل في البداية ثم استخدام صيغ مناسبة ( اسم صفة، اسم فعل) مع مراعاة العدد والتذكير والتانيث والزمن الصحيح، استخدام حروف الجر وادوات الربط الصحيحة وانتاج جمل طويلة للسرد، وتعلم الطريقة والمكان الصحيح ( لاعضاء النطق) لانتاج الاصوات من مخرجها الصحيح، وتم البدأ بالاصوات بناء على العمر التطوري للاطفال. 

* تم خلال تنفيذ الخطة العلاجية الفردية الاعتماد على الالعاب، البطاقات، البازل، المراة. *وبعد أن قمنا بتنفيذ الخطة الموضوعة والتدريب المستمر بمساعدة الأهل استطاعت الطفلة شام من التعبير عن نفسها واحتياجاتها عن طريق انتاجها لجمل طويلة صحيحة مستخدمة لغة تعبيرية مناسبة لعمرها الزمني ومفهومة بالنسبة للمحيط .

*المشكلة الأساسية: الطفل مجد يعاني من صعوبة انتاج الكلام بطلاقة حيث يحدث تكرار للحرف الاول من الكلمة والوقوف لفترة زمنية بين الكلمات بسبب قصر طول النفس, والشد الذي يحدث في رقبته خلال الكلام ,بالإضافة الى أن الطفل مجد يعاني من مشاكل في التركيز والذاكرة السمعة،حضر الطفل مجد الى جمعية روان وبعد أن تم اجراء اختبار التأتأة اللازم له تبين انه يعاني من هذه المشكلة فقامت الأخصائية بالتخطيط لبرنامج علاجي فردي، خلال الجلسات الفردية تم تطوير طريقة كلام مجد بحيث اصبحت اكثر طلاقة وبدون حدوث تلعثم ، تم التخلص من الشد الذي كان مصاحب لعملية انتاج الكلام، تم خلال تنفيذ الخطة العلاجية الفردية الاعتماد على تطوير قدرة الطفل مجد على التنفس بطريقة صحيحة واستخدام تكنيكات خاصة عند انتاج الكلام للعمل على انتاج الكلام بطريقة مرنة وتقليل الشد الذي يحدث عند الطفل مجد خلال الكلام، وبعد أن قمنا بتنفيذ الخطة الموضوعة والتدريب المستمر بمساعدة الأهل أستطاع الطفل مجد من التعبير عن نفسه عن طريق انتاجه جمل طويلة صحيحة من دون تلعثم في فترة زمنية قصيرة.
*المشكلة الأساسية: الطفل مجد يعاني من صعوبة انتاج الكلام بطلاقة حيث يحدث تكرار للحرف الاول من الكلمة والوقوف لفترة زمنية بين الكلمات بسبب قصر طول النفس, والشد الذي يحدث في رقبته خلال الكلام ,بالإضافة الى أن الطفل مجد يعاني من مشاكل في التركيز والذاكرة السمعة،حضر الطفل مجد الى جمعية روان وبعد أن تم اجراء اختبار التأتأة اللازم له تبين انه يعاني من هذه المشكلة فقامت الأخصائية بالتخطيط لبرنامج علاجي فردي، خلال الجلسات الفردية تم تطوير طريقة كلام مجد بحيث اصبحت اكثر طلاقة وبدون حدوث تلعثم ، تم التخلص من الشد الذي كان مصاحب لعملية انتاج الكلام، تم خلال تنفيذ الخطة العلاجية الفردية الاعتماد على تطوير قدرة الطفل مجد على التنفس بطريقة صحيحة واستخدام تكنيكات خاصة عند انتاج الكلام للعمل على انتاج الكلام بطريقة مرنة وتقليل الشد الذي يحدث عند الطفل مجد خلال الكلام، وبعد أن قمنا بتنفيذ الخطة الموضوعة والتدريب المستمر بمساعدة الأهل أستطاع الطفل مجد من التعبير عن نفسه عن طريق انتاجه جمل طويلة صحيحة من دون تلعثم في فترة زمنية قصيرة.
*المشكلة الاساسية للطفل:الطفل لديه مشاكل متعلقة بعدم توافق مستواه العمري مع تطوره الاكاديمي بسبب نقص في بعض المهارات الادراكية وبحاجة الى جلسات تربية خاصة لسد الفجوات في النواقص الاكاديمية ليصبح وضعه الأكاديمي مناسب لعمره الزمني، خلال جلسات التربية الخاصية لاحظت الاخصائية ان الطفل لديه سلوكيات غير مناسبة لعمره مثل تعلقه الزائد في الام، الخجل، صعوبة الاتصال والتواصل مع اقرانه بطريقة مناسبة لعمره مما أثر على تركيزه العام في جلسات التربية الخاصة.تم العمل مع الطفل في البداية على تعزيز ثقة الطفل بنفسه وتغير نظام المنزلي للأسرة ليتناسب مع عمره من خلال اعطاء الطفل مساحة ومسؤولية مناسبة له وتقليل التعلق الزائد بالام من خلال الفصل التدريجي، تم استخدام وسائل السيكودراما والدمى للتعبير عن مكنونات وأفكار الطفل، كما تم اعطائه العاب تركيز مناسبة لعمره مثل البازل والمتشابهات والعاب المنافسة. ثم تم الانتقال الى التعليم من خلال النمذجة او الاقران من خلال دمج الطفل في الجلسة مع طفلين نفس عمره للعمل على تطوير قدراته في التواصل مع الاخرين، تم العمل على تطوير التعبير عن ذاته، الدفاع عن افكاره، القدرة على اتخاذ القرار، والتعاون مع الاخرين لانجاز هدف معين، التنافس والسعي للفوز، مما اسقط على ثقته بنفسه، دافعية التعليم والحضور للجلسات، وعلاقاته العامة خارج نطاق الجمعية.
 
* المشكلة الاساسية للطفل:من خلال الاختبار الادراكي ومقابلة الاهل تبين الطفلة جود لديها مشكلة صعوبات كتابة بسبب نقص مهارات ما قبل الكتابة، كتابة الحروف الهجائية مجردة بشكل صحيح، غلق حروف الكلمة، اتجاهات الحروف، الخلط بين أشكال الحروف المتشابهة في الشكل، أشكال الحرف أول، وسط الكلمة متصل ومنفصل ، وآخر الكلمة متصل ومنفصل لبعض الحروف. تم وضع خطة علاجية بناء على نتائج الاختبار وتم العمل مع الطفلة جود على تطوير مرحلة الاستعداد للكتابة ما يتعلق بـِ تنمية العضلات الدقيقة للطفلة ويشمل تطوير مهارات الطفلة في القص واللصق، التلوين داخل اطار، الرسم على النقاط ، وتم تطوير مرحلة الاستعداد للكتابة لديها وتشمل توصيل النقاط بعضها ببعض، رسم الخطوط المتعرجة والمستقيمة تدريب الطفلة على التآزر اليصري والحركي، تدريب الطفلة على تعلم الحروف ما يتعلق بكتابة الحروف، استخدام وحل المتاهة، تدريب الطفلة على إِتباع الاتجاهات من اليمين الى اليسار أو من اليسار إِلى اليمين (تركيب البازل، الكتابة على الدفتر خلال نسخ الحروف والكلمات والجمل) وتم تطوير قدرة الطفلة على كتابة الحروف الهجائية، كتابة وتركيب الكلمات، وتركيب الجمل، وتم تطوير قدرة الطفلة على القراءة والكتابة للكلمات والجمل، والنصوص بشكل صحيح وأصبحت الطفلة لديها القدرة على الاجابة عن اسئلة فهم المقروء والتعبير الكتابي بما يتلائم مستوى صفها كطالبة في الصف الثالث وأصبحت الطفلة قادرة على تأدية واجباتها المدرسية كتعبير كتابي وأصبحت نتائجها ممتازة في المدرسة
.
حضرت الطالبة سالي فحل ومن خلال الاختبار الإدراكي واختبار الغة العربية تبيّن أن المشكلة الأساسية في التمييز السمعي والبصري للحروف (ظ/ذ/ض) والاصوات المتشابهة في الصوت والمختلفة في الشكل وتمييز المقاطع الطويلة والقصيرة سمعياً حيث تم العمل على عدة أهداف خلال الخطة العلاجية الفردية، ومن الإنجازات التي تم تحقيقها:
  • التناسق في حجم الحروف في الكلمة الواحدة، والكتابة على السطر.
  • التمييز بين الحروف (ظ/ض/ذ)، سمعيا وبصرياً.
  • التمييز بين المقاطع الطويلة والقصيرة سمعيا وبصرياً.
  • التمكّن من تحليل الكلمات الى مقاطع طويلة وقصيرة وساكنة.
  • التمييز بين اللام الشمسية واللام القمرية قراءة وكتابة.
  • التمييز بين التاء المربوطة والتاء المفتوحة والهاء.
  • التمييز بين أشكال التنوين قراءة وكتابة.
  • قراءة وكتابة الهمزات في اول الكلمة.
  • تطوير فهم المقروء والإجابة عن الأسئلة المرفقة لنص مقروء.
 
حضر الطفل مع والدته وتم إجراء الاختبار الإدراكي وكان يحتاج إلى تحسين التمييز السمعي، التمييز البصري، بالإضافة إلى تطوير مهارات الطفل في القراءة والكتابة وفهم المقروء ضمن مستوى صفه، ومن أهم الإنجازات من خلال عملية التدخل:
  • أصبح قادراً على تمييز جميع الحروف.
  • أصبح قادراً على تمييز الحروف المتشابهة في الشكل او في الصوت.
  • أصبح قادراً على تمييز موقع الحرف داخل الكلمة (اول ووسط واخر).
  • أصبح قادراً على قراءة وكتابة المقاطع الطويلة والقصيرة.
  • أصبح قادراً على قراءة كلمات من مقاطع مختلفة.
  • أصبح قادراً على التمييز بين التاء المربوطة والمفتوحة والهاء.
  • أصبح قادراً على التمييز بين اللام الشمسية واللام القمرية.
  • تمييز أشكال التناوين الثلاثة (تنوين فتح وضم وكسر).
  • أصبح قادراً على قراءة جمل ونصوص والإجابة عن أسئلة النص كتابياً وضمن مستوى صفه.
حضر الطالب وتم إجراء اختبار اللغة العربية غير الرسمي وكان الطالب بحاجة إلى تطوير مهاراته في قواعد اللغة العربية حتى يصل إلى مستوى صفه الدراسي، ومن أهم الإنجازات من خلال عملية التدخل أصبح الطالب:
  • قادراً على التمييز بين العلامة الإعرابية (فتحة/ضمة/كسرة/سكون)، والحالة الإعرابية (منصوب/مرفوع/مجرور/مجزوم).
  • قادراً على تمييز العلامات الإعرابية الفرعية (ا/و/ي).
  • قادراً على إعراب الأفعال (ماضي/مضارع/أمر) في جميع الحالات.
  • قادراً على تمييز الفاعل والمفعول به في الجملة وإعرابهم .
  • قادراً على تمييز الأفعال الناسخة (كان/إن/كاد) وأخواتها .
  • قادراً على التمييز بين المبني للمعلوم والمبني للمجهول.
  • قادراً على تمييز (اسم الفاعل/اسم المفعول/صيغ المبالغة).
  • قادراً على تمييز المفاعيل (المفعول فيه/المفعول معه/المفعول لأجله/ المفعول المطلق).

حضر الطفل أحمد مع والدته وتم اجراء الاختبار الإدراكي وتحديد نقاط الضعف، حيث كان لديه مشكلة في الإدراك السمعي والبصري، وخلال عملية التدخل تم العمل على تمييز الحروف (ص/ض/ط/ظ) وتمييز موقع الحرف داخل الكلمة سمعياً، والتمييز بين أشكال التنوين الثلاثة، واللام الشمسية والقمرية، وأصبح قادراً على القراءة والإملاء بشكل صحيح وبما يناسب مستوى عمره الزمني.